The 5-Second Trick For السيارات الطائرة
The 5-Second Trick For السيارات الطائرة
Blog Article
مستشعر جديد يُحدث ثورة في كاميرا الهواتف الذكية والسيارات
لكن ما هي أسباب هذه الزيادة المفاجئة في عدد مطوري مركبات الهبوط والإقلاع العمودي؟
السيارات الطائرة التي قد تبدو أنها تنتمي للمستقبل، أصبحت حقيقة الآن بعد تطوير مركبات طائرة عديدة بالفعل، بدءا من أجهزة الطيران الشخصي "الجيتباك" وصولا إلى سيارات الأجرة الطائرة.
من تسهيل التنقل الشخصي إلى تخفيف الازدحام المروري في المدن الكبرى، ومن تحسين الوصول إلى المناطق النائية إلى تقليل البصمة الكربونية، فإن الإمكانيات لا حدود لها.
هناك العديد من العوامل المهمة التي لا تزال بحاجة إلى حل كامل حتى تتواجد السيارات الطائرة في العالم الحقيقي:
لكن الحلم تطور وأصبحت لدينا أمانٍ كثيرة أن يكون لدينا سيارة طائرة نمشي بها على الطرق ثم بضغطة زر واحدة نرتفع لأعلى ونعانق السماء.
والآن قد تشير كل هذه التطورات الواعدة إلى أنه ستكون هناك سيارات طائرة في المستقبل القريب، لكن لا يمكن إنكار أن مثل هذه الوعود والمطالبات يتم تقديمها كل عام.
تمر حاليًا بمرحلة اختبار نهائية ومن المقرر أن تبدأ عمليات تسليمها في العام القادم.
"هذه أعظم هدية تقدمها الولايات المتحدة لإيران في الشرق الأوسط" – نيويورك تايمز
ويقول نيستمان: "إن التوسع الحضري أدى إلى زيادة الحاجة لسهولة التنقل داخل المدن، وهذا يدعونا لإعادة النظر في المدن.
التصادمات الجوية: مع زيادة نور الإمارات عدد السيارات الطائرة، يزداد خطر التصادمات الجوية.
وتروج شركة "فولوكوبتر" الألمانية على سبيل المثال لمركبتها "فولوسيتي"، بوصفها أول سيارة أجرة طائرة نور تعمل بالكهرباء ومرخصة للأغراض التجارية، وستعمل هذه المركبة لاحقا من دون طيار.
وهناك تحدّ آخر يتمثل في تمهيد الطرق وإيجاد بنية تحتية ملائمة لهذا الاستخدام، فمع وجود ناطحات السحاب والمباني العملاقة يصبح من الصعب على قادة السيارات الطائرة الانتقال من الوضع الأرضي إلى الوضع الجوي في ثوان كما تروّج له الشركات.
“أبواب الشرقية”.. إرث ثقافي يوقظ تاريخ الحرف اليدوية لأكثر من قرن